الخرطوم – مجرة برس
أعلنت وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي، بروفيسور انتصار صغيرون، عن جهود ــ لم تكشف عنها ــ لمعالجة آثار النهب والتخريب بجامعة الخرطوم.
وطال جامعة الخرطوم، تخريبًا من قوات نظامية، قامت بفض اعتصام القيادة العامة في الثالث من يونيو الفائت. واتخذتها قوات الدعم السريع ثكنة عسكرية فترة، وخرجت منها بعد هجوم إسفيري شُن عليها.
واعتبرت صغيرون معهد الدراسات الإفريقية والأسيوية، التابع للجامعة، أكبر مستودع للبنية الثقافية في البلاد، وقالت أنه جزء أصيل من التراث والآثار يجب الاهتمام به والمحافظة عليه.
وأشارت إلى ضرر كبير لحق بسبعة كليات أخرى، ومعامل الجامعة. ودعت لضرورة الإسراع لإجراء عمليات التأهيل.
اكتب رسالة…