Site icon المجرة برس

إسحاق أحمد فضل الله : أصل الحكاية

<p>وقعر الدرب هو &period;&period;<br &sol;>&NewLine;ديسمبر ٢٠١٢ &period; شتاء سويسرا يشهد اللقاء الاول&period; وصناعة مشروع اسقاط الدولة الاسلامية في السودان&period;&period; وتفكيك السودان بحيث لايصبح دولة&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والمجموعة كان منها<br &sol;>&NewLine;ابراهيم طه ايوب&period; &lpar; الذي يصدر كتابا في السبعينات عن ان الشريعة الاسلامية متوحشة<br &sol;>&NewLine;ومن يقص المشهد هناك هو مثقف بريطاني يحدث مثقفة سودانية عن المؤتمر هذا ويقول<br &sol;>&NewLine;ذهبت لمؤتمر هناك<br &sol;>&NewLine;ومصادفة دخلت المؤتمر الذي يبحث تفكيك السودان<br &sol;>&NewLine;وهناك وجدت ٣٥ سوداني في القاعة هم الذين يحكمون السودان الان&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والاخرون من اوروبا&period;&period; &lpar; بربطانيا&period;&period; المانيا&period;&period; فرنساء امريكا &period; والامارات وقطر&period;&period;&rpar;<br &sol;>&NewLine;ولافتة المؤتمر&period;&period; الضخمة علي الحائط تقول&period;<br &sol;>&NewLine;&lpar; الفترة الانتقالية في السودان&rpar;<br &sol;>&NewLine;كان هذا عام ٢٠١٢&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وكان خاتمة لمؤتمرات هلسنكي وجنيف ولندن<br &sol;>&NewLine;الخطة بعد ايام سلموها للميلياردير &period; مو ابراهيم&period; الذي بامواله يرعي الامر كله&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وكان معه نصر الدين عبد الباري الذي هو الان وزير&period; وحمدوك وزوجته وجماع&period;&period; والشفيع خضر&period;&period; وابو سن&period;&period; والرشيد سعيد&period;&period; وصلاح عوض&period;&period; ود&sol; بلدو صاحب كتاب الرق في السودان&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وسامية نصر&period;&period; ومجموعة عمر ماتيز<br &sol;>&NewLine;وبعض جاء بهم مو من امريكا بشغلون الان وزراء في السودان<br &sol;>&NewLine;والامارات نسقت مع خرين &period; منهم نصر الدين وعمر قمر الدين وابراهيم طه<br &sol;>&NewLine;واجتماعات كينيا وجنييف&period; خرجت بالخطة التي تنفذ الان<br &sol;>&NewLine;منها تغيير المناهج والامن والاقتصاد<br &sol;>&NewLine;ومنها تحويل كل قبيلة الي بلد له لغه مكتوبه وله حكومة&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ومنها اختراق الجيش&period; واختراق الامن واختراق الاسلاميين&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وخطة التعامل التي جعلت البعض يفتح للاعتصام&period;<br &sol;>&NewLine;بعدها&period;&period; صنعوا ضرب الاعتصام&period;&period;<br &sol;>&NewLine;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;<br &sol;>&NewLine;والخطة لم تهمل شيئا&period;<br &sol;>&NewLine;المفصولين القدامي من الشيوعي&period; جعلوا لهم وضعا خاص لانهم نبهو لنوع من الخطر<br &sol;>&NewLine;هؤلاء قالوا نقد كان اكثر عقلا&period;<br &sol;>&NewLine;قالوا&period;<br &sol;>&NewLine;نقد قال &period; الدين ان صادمته &period; اذداد قوة&period;&period;<br &sol;>&NewLine;قالوا&period;&period;<br &sol;>&NewLine;الخطر الان هو ان حمدوك وفريد يمشون بسرعة هائلة لالغاء كل الاسلام وهذا يوحد كل الناس ضدنا<br &sol;>&NewLine;قالت جهة ما&period;&period;<br &sol;>&NewLine;الناس نشتريهم باموال الامارات فلا يبالون بالدين<br &sol;>&NewLine;والحداث تكذب هذا<br &sol;>&NewLine;في الاسابيع الماضية حمدوك يجتمع بلجان المقاومة لايقافهم&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ويرضي الجيش بتعيين وزراء عسكريين&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ويدير ملف اكرم واخرين لضربهم<br &sol;>&NewLine;وجهات &period; تخشي جدا ان حصار الشيوعيين الذين يختنقون الان ربما يجعلهم يستخدمون السلاح تحت دعوي&period; ثورة تصحيحية&period;&period;<br &sol;>&NewLine;او تحت اتهام الاسلاميين لانهم هم الذين فعلوا بعد اعتقال قيادتهم &period;<br &sol;>&NewLine;الحكاية ليست هي العيشة تصبح بعشرة<br &sol;>&NewLine;ولا حكاية البنطلونات البلهاء التي تهتف لقحت<br &sol;>&NewLine;الحكاية هي&period;<br &sol;>&NewLine;الخطوة العاشرة لتفكيك وهدم السودان<br &sol;>&NewLine;والخطوات التسعة&period; نقصها…<&sol;p>&NewLine;<p>الانتباهة<&sol;p>&NewLine;

Exit mobile version