جدل كثيف حول إفادات البشير وعلي الحاج والطيب سيخة في المحكمة

<p>ثار جدل كثيف على وسائط التواصل الاجتماعي، على خلفية إدلاء الرئيس السابق عمر البشير والأمين العام للمؤتمر الشعبي د&period; علي الحاج والطيب إبراهيم محمد خير &lpar;الطيب سيخة&rpar; لبياناتهم في المحكمة الخاصة بمحاكمة المتهمين في انقلاب يونيو 1989م التي انعقدت اليوم الثلاثاء&period; وفي رده على إجابات قاضي المحكمة مولانا عصام الدين محمد إبراهيم حول جنسيته هل هو سوداني رد الرئيس السابق عمر البشير&colon; &lpar;أحمد الله على ذلك&rpar;&period; وتلعثم البشير عند سؤاله عن مكان السكن، وقال البعض أنه قال&colon; &lpar;سجن كوبر&rpar; بينما أفاد البعض أنه قال&colon; &lpar;أسكن كوبر&rpar;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>من جانبه أكد د&period; علي الحاج في إفادته للقاضي حول جنسيته أنه ألماني من أصول سودانية، وقال إن الوضع داخل قاعة المحكمة غير صحي وهو طبيب ويحذر من عواقب ذلك&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي إجاباته على أسئلة القاضي سكت الطيب إبراهيم محمد خير، عندما تم سؤاله عن المهنة ليجيب بعد صمت إستمر لثوان&colon; &lpar;باحث&rpar;&period; وكان رده على القاضي عندما سأله عن الحالة الاجتماعية قال&colon; &lpar;متزوج &lpar;4&rpar; نسوان آآآآآ أقصد &lpar;3&rpar; نسوان&rpar;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أما التجاني آدم الطاهر فأكد للقاضي أن إسمه هو &lpar;التجاني آدم طاهر&rpar; وأن&colon; &lpar;الألف واللام زادوهم هم&rpar;&period; فرد القاضي&colon; &lpar;ننقصهم طوالي&rpar;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>الانتباهة<&sol;p>&NewLine;