Site icon المجرة برس

سهير عبدالرحيم : وصلني .. وصلنا

<p>كنت أتحدث عن المثابر النشط أسامة مصطفى عضو المبادرة و&lpar;الدينمو&rpar; المحرك والذي تابع توزيع &lpar;استيكرات&rpar; المبادرة حتى في الولايات وذلك بالتنسيق مع متطوعي الهلال الأحمر الذين لم يألوا جهداً لإشراك مجتمع الولايات المتحفز أصلاً لفعل الخير &period;<br &sol;>&NewLine;ثم انضم إلينا الأستاذ الصحفي محمد الننقة معد &lpar;الكوكتيل&rpar; الإخباري والذي كان أحد الرعاة الإعلاميين للمبادرة ، شارك بالجهد والعمل الميداني والنشر و كان حضوراً في كل الإجتماعات ومشاركاً اساسياً &period;<br &sol;>&NewLine;ثم قمنا بإضافة الدكتورة الهام والدكتورة هبة واللتين شاركتا بجهد مقدر في العمل الإعلامي والميداني ولصق &lpar;الاستيكرات&rpar; في السيارات &period;<br &sol;>&NewLine;ثم انضم ألينا الأستاذ محمد حبيب والذي كان بوصلة الإتصال مع الأستاذ مصطفى مؤيد مسؤول المسؤولية المجتمعية في شركة سوداني والذي كان صاحب المبادرة الضخمة بإرسال رسالة نصية لعدد &lpar;٧&rpar; ملايين مشترك في سوداني&period;<br &sol;>&NewLine;ثم أضفنا الدكتور عبد الوهاب السيسي دكتور العيون المعروف والذي شارك بأحتواء إجتماعين للمبادرة في منزله كما تواصل مع شرطة ولاية الخرطوم و رجال الأعمال للدعم المادي والعيني ، وشارك في &lpar;مشعل&rpar; المبادرة ، أيضاً بذل الكثير من الجهد الميداني والإعلامي للتبشير بالمبادرة &period;<br &sol;>&NewLine;ثم أضفنا الجميل المبدع المصور المحترف بدوي بشير الشفيع والذي شارك كعادته في العمل الخيري الذي يعشقه ويخبر دروبه ويهواه &period;<br &sol;>&NewLine;ثم أضفنا الأستاذ صلاح عمر المصرفي المحنك و رجل العلاقات العامة بإمتياز والذي كان شعلة من النشاط رغم مرضه وكان قادراً على جلب الدعم الأكثر للمبادرة &period;<br &sol;>&NewLine;ثم أنضمت ألينا الجميلة سلمى ميرغني التي كانت بمثابة &lpar;الكول سنتر&rpar; للمبادرة ، مما سبب لها الرهق والأعياء وسط بيتها وأبناءها ، ثم شاركت بفعالية غير محدودة العطاء في العمل الإعلامي والميداني &period;<br &sol;>&NewLine;ثم أنضم إلينا القلم الساخر علي عثمان أبو وضاح رجل الدبابيس القاتلة والتي كانت الراعي الإعلامي للمبادرة ، ورغم بعده في دوحة قطر إلا أنه شارك بفاعلية عبر دبوسه و دعمه المالي فكان خير سفير للمبادرة و النوايا الحسنة &period;<br &sol;>&NewLine;ثم أضفنا ملك الكوميديا والإبتسامة الصدوقة فخري خالد مدير فرقة تيراب الكوميديا والذي أحتضن إجتماعات المبادرة في مكتبه بشارع ١٧ او كما يحلو له شاي أميرة ، كان شفيفاً ودوداً جاداً في العمل حمامة سلام تحمل الود والمحبة &period;<br &sol;>&NewLine;ثم أنضم ألينا علم الدين عمر الإعلامي الطموح وسيم الأفكار أنيق المبادرات ، وكان رهاننا في إتمام صفقة إنضمام بصات الولاية ،ثم كان الرجل الذي يسعى بالمحبة كما يسعى بالمفاجآت السارة &period;<br &sol;>&NewLine;ثم أنضم إلينا المهندس محسن محمد أحمد مدير الحركة و التشغيل في شركة المواصلات والذي كان عين المبادرة التي لا تنام و الحماس الذي لا يتثاءب ، محسن الرجل الذي لا يغمض له جفن حتى يعود آخر طالب إلى منزله &period; وكان حلقة الوصل مع الأستاذ محمد ضياء الدين مدير شركة المواصلات العامة والأستاذ مصطفى ضوينا &lpar;اللذان يصمتان في القروب و يعملان على الطريق &rpar;&period; ثم انضم إلينا الشاب أسعد عبدالرحمن السنوسي والذي تولى لوحده مع سائقي البصات معركة كرري الكبرى ، أسعد بدأ متطوعاً ولكنه أصبح ركناً أساسياً في المبادرة و رجلاً لا يشق له غبار &period;<br &sol;>&NewLine;وكان العقيد معتصم الطيب رستم عين الشرطة داخل &lpar;القروب&rpar; لرصد كل الإنفعالات والأفكار و ترجمتها على أرض الواقع<br &sol;>&NewLine;ثم شارك إعلامياً الأستاذ وائل محمد الحسن والأستاذة منى عبدالهادي ولم يدخرا جهداً للتبشير إعلامياً &period;<br &sol;>&NewLine;خارج السور &colon;<br &sol;>&NewLine;وصلني أكملت مشوارها إلى نهاية المحطة &period;&period; ولكن العمل الطوعي لا تنتهي محطاته &period;<&sol;p>&NewLine;<p>الانتباهة<&sol;p>&NewLine;

Exit mobile version