لاحظ محرر المجرة في الأيام الماضية تغريدات وتصريحات كثيفة لقادة شباب من حزب المؤتمر الوطني،وتعتبر هذه القيادات من المعتدلين الذين كانوا ناشطين في مجالات التدريب وأنشطة إنسانية مختلفة ،منهم الاستاذ محمد السر مساعد الذي كان من أوائل الذين رشحنا البروفسير ابراهيم غندور لرئاسة الحزب الذي بات منسوبيه يطلقون عليه اسم الحزب الموؤود.
يذكر أن البروفسير ابراهيم غندور طبيب الاسنان المشهور كان قد صرح تصريحا معتدلا غداة ترشيحه لرئاسة الحزب الا ان الحكومة الجديدة سارعت بإلقاء الرجل في السجن دون تهمة أو محاكمة حتى الان