Site icon المجرة برس

محمد عبد الماجد : الطيب مصطفى يكتب عن (خفي حنين) حين رفع السودان من القائمة السوداء

<p>أما انتحاب الطيب مصطفى على ما أصاب حمدوك وشعبه من إهانة بسبب عودته بعد سويعات من إثيوبيا ، على طريقة حسني مبارك الذي عاد بعد ربع ساعة من أديس ابابا بعد أن حاول نظام البشير قتله ، نرد فيها على الطيب ونقول لقد كان الرئيس المخلوع يسافر عن طريق رأس الرجاء الصالح لأن المحكمة الجنائية كانت تلاحقه ، وكان يحسبون في تستره وتكتمه وتخفيه &lpar;بطولة&rpar; – عاد البشير من جنوب أفريقيا &lpar;هارباً&rpar; بعد أن كادت المحكمة الفيدرالية أن تلقي القبض عليه وهو يرتعد خوفاً وكان الطيب مصطفى حينها ومن معه يطلقون على البشير &lpar;أسد أفريقيا&rpar; وكان البشير إذا سافر إلى الصين أو إلى أية دولة عربية وضع أنصاره أيديهم على قلوبهم خوفاً مما يمكن أن يلحق بالرئيس الذي تلاحقه المحكمة الجنائية&period;&period; حتى إذا عاد سالماً خرج أنصاره يحتفلون في الشوارع بسبب عودته سالماً&period;<&sol;p>&NewLine;<p>الانتباهة<&sol;p>&NewLine;

Exit mobile version