اشار خبراء سياسيين في تعليقهم علي الاحداث المؤسفة الاخيرة التي شهدتها مدينة ،وقوف صفا واحدا للدفاع عن مكتسبات الشعب واحلامه في تحقيق مهام المرحلة الانتقالية، والعبور بها بسلاسة وامان في ظل استقرار تام لايمكن حدوثه الا بتوحد قوى الثورة، وتلاشى اي حساسيات متوهمة مابين مكون عسكري او مدني، والانتباه لتنفيذ ماتواثق عليه الجميع وما انتجته الوثيقة الدستورية من واقع، للخروج بالبلاد الي بر الامان نحو الاستحقاق الديموقراطي عبر صناديق الاقتراع وتكوين الشعب لدولته التي طالما نادي بها