انفجار موبايل في وجه تلميذ يؤدي بحياته

<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>بدون مقدمات، أو سابق إنذار، لم يعرف الصبي أن هاتفه اللعين الذي يقضى عليه وقتا طويلا من أجل اللعب والتسلية، وتلقي الحصص التعليمية، سيكون آلة قاتلة تدمر حياته للموت، فخلال الساعات الماضية استيقظت أسرة في دولة فيتنام على حادث بشع أصاب ابنهما، Ø¨Ø¹Ø¯ انفجار هاتفه المحمول أثناء حضوره حصة دراسية عبر الإنترنت «Ø£Ùˆ لاين» من منزله&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>انفجار الهاتف فجأة واشتعال النيران<&sol;h2>&NewLine;<div id&equals;"new&lowbar;second&lowbar;ad" class&equals;"align-center"><&sol;div>&NewLine;<p>الطفل «NVQ» البالغ من العمر 11 عامًا، كان يحضر درسًا عبر الانترنت ÙÙŠ المنزل في مقاطعة «Ù†Ø¬Ùˆ آن» الموجودة في فيتنام، عبر هاتفه المحمول Ø§Ù„ذي كان موصلًا بالشحن وقتها، Ø¨Ø­Ø³Ø¨ ما ذكرت صحيفة «Ø¯ÙŠÙ„ÙŠ ميل» البريطانية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وانفجر الهاتف ÙØ¬Ø£Ø©ØŒ واشتعلت النيران في جهاز الطالب الذي يدرس في الصف الـ5، وفقًا لما ذكره «Ù„ÙŠ ترونج سون»ØŒ مسؤول في وزارة التعليم الفيتنامية&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>نقل الصبي إلى المستشفى لتلقي العلاج<&sol;h2>&NewLine;<p>وأُضرمت النيران في الصبي بسبب ألسنة اللهب من هاتفه الذي انفجر فجأة، في تمام الساعة 4 مساء أمس الأول، وحاول الجيران مساعدته، ونُقل الصبي إلى المستشفى على وجه السرعة، لكي يتمكن من تلقي علاجًا لإصاباته البالغة، لكنه توفى بعد فترة وجيزة متأثرًا بتلك الإصابات&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ونقلت الصحيفة البريطانية عن وسائل الإعلام المحلية، أن شرطة فيتنام لا تزال تحقق في هذا الحادث، وحتى الآن لم يُعرف نوع الهاتف أو الشاحن الذي كان الصبي يستخدمه أثناء حضوره الحصة الدراسية عبر الإنترنت&period;<&sol;p>&NewLine;<p>في أعقاب هذا الحادث الفظيع، زار مسؤولو التعليم المحلي في المقاطعة التي يعيش فيها الصبي الفيتنامي، منزله وقدموا تعازيهم لوالديه&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>الدراسة عبر الإنترنت<&sol;h2>&NewLine;<p>جدير بالذكر أنه عاد الأطفال في منطقة «Ù†Ø§Ù… دان» التابع لها مقاطعة «Ù†Ø¬Ùˆ أن»ØŒ حيث وقع هذا الحادث الأليم، إلى المدرسة قبل ثلاثة أسابيع، ولكن كإجراء احترازي من فيروس كوفيد -19، استمروا في حضور الفصول تقريبًا مرة واحدة كل أسبوع عبر الإنترنت، بدلا من الذهاب إلى المدارس، ولا تزال حاليًا، الفصول الدراسية عبر الإنترنت مستمرة بشكل كامل لتلاميذ المدارس في مقاطعتين فقط في فيتنام، هما فقط في «ÙƒÙˆØ§ لو تاون» و«ÙÙŠÙ†Ù‡ سيتي<&sol;p>&NewLine;