Site icon المجرة برس

فتاة تتسبب في احراق صديقها بمحطة وقود

<p>عانى رجل يبلغ من العمر 25 عامًا من وفاة مروعة بعد أن أضرمت صديقته النار به في محطة وقود&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقالت الشرطة إن برينا جونسون ، 24 عامًا ، ستواجه تهمة القتل العمد في وفاة ريكي دويل ، التي جاءت بعد أسبوعين من إصابته، وذلك حسب ما ذكرته صحيفة ذا صن البريطانية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وسبق أن اتُهم جونسون بالاعتداء المشدد بعد إشعال النار في دويل في محطة وقود في أرلينجتون بولاية تكساس &period;<&sol;p>&NewLine;<p>ذكرت شرطة أرلينجتون أن دويل توفي متأثرا بجراحه يوم الثلاثاء ، 4 أغسطس ، في مستشفى بمنطقة دالاس، ووقع الحادث ، في حوالي الساعة 9 مساء يوم 18 يوليو ، وترك جلد دويل &&num;8220&semi;يذوب&&num;8221&semi; من جسده&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكشفت إفادة خطية للشرطة عن سماع صوت جونسون وهي تقول لصديقها &&num;8220&semi;سأقتلك&&num;8221&semi; في محطة الوقود ، وفقًا للصحيفة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>بعد شراء 50 سنتًا من البنزين ، يُزعم أن جونسون شوهد وهو يتجه إلى سيارة جيب ويسكب السائل القابل للاشتعال على دويل ، الذي كان جالسًا في المقعد الخلفي للسيارة، ثم زُعم أن جونسون شقت طريقها نحو مقعد السائق وأشعلت النار في الجيب، ما كانت تستخدمه لإشعال النار في السيارة غير معروف&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أخبرت عائلة دويل فرع NBC التابع لدالاس أن الزوجين كانا يتشاجران قبل هذا العمل المروع&period;<&sol;p>&NewLine;<p>قالت ميكايلا أخت دويل للمنفذ&colon; &&num;8220&semi;بدأت جونسون للتو في الضرب على صدره، وأخذت هاتفه وألقت بهاتفه&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>قالت شقيقة دويل إن الجدل كان شديدًا لدرجة أنها اتصلت بالشرطة ، لكن ورد أن جونسون أقلعت في سيارتها الجيب ودويل لا يزال بداخلها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>قال رجال الشرطة إن دويل غادر الجيب وهو مغطى بالنيران وركض عبر موقف سيارات محطة الوقود حتى حاول شخص لديه طفاية حريق المساعدة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكرت وثيقة الاتهام التي حصلت عليها الشرطة أن الشهود رأوا دويل &&num;8220&semi;ينزف وكان جلده يبدو وكأنه ذاب من جسده&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكرت الوكالة أن دويل أصيب بجروح خطيرة وحروق في جزء كبير من جسده، وتم نقله على الفور إلى مستشفى قريب وتم القبض على جونسون في اليوم التالي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبحسب ما ورد أخبرت جونسون المارة أنها كانت تدخن في مضخة الغاز ، مما تسبب في الحريق&period;<&sol;p>&NewLine;<p>قال أحد الشهود إنهم حاولوا منع جونسون من مغادرة مكان الحادث ، الواقع في مجمع 1900 من طريق إيست مايفيلد ، وأخبرها آخر أنهم رأوا أنها تسببت في حريق عمدا ، وفقا لوثائق الشرطة، ما زالت جونسون محتجزة في سجن مقاطعة تارانت&period;<&sol;p>&NewLine;

Exit mobile version