Site icon المجرة برس

بعد ظهور حميدتي .. زينب الصادق تطالب صحفيين بالاعتذار وضياء الدين بلال يرد

<p>كتب الصحفي ضياء الدين بلال عبر صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ردا على تغريدة لزينب الصادق المهدي قائلا فيها &colon; &lpar;طالعت بوستاً لزينب الصادق المهدي، تُطالبني ومجموعة من الزملاء الأفاضل بالاعتذار أو الاعتزال عقب ظهور حميدتي في يوغندا وإثيوبيا&period;&period;&excl;<br &sol;>&NewLine;كان على هذه السِّياسيّة المُستجدّة، عليلة التعبير، محدودة القُدرات، عجولة الرأي، أن تأتي لي بقول منطوق أو مكتوب ذكرت فيه أنّ حميدتي قد مات أو قُتل&period;&period;؟&excl;<&sol;p>&NewLine;<p>بل العكس كنت أكرِّر دائماً القول عندما أسال بأنه موجودٌ وحيٌّ، ولكن هنالك ما يمنع ظهوره&period;&period;&excl;<&sol;p>&NewLine;<p>فعلاً في هذا الزمن الأعوج الجهجاه، شح الحياء، وانعدم الخجل، واستطالت ألسن النصح الكذوب، وأصبح فاقد الشيئ يعطيه بكثرة &period;&period;&excl;<&sol;p>&NewLine;<p> مَن عليه الاعتذار والاغتسال من الجنابة السِّياسيّة&period;&period; هُم مَن برّروا احتلال منازل المواطنين، وسرقة أموالهم، وهتك أعراضهم كما فعلت هذه الزينب&period;&period;&excl;<&sol;p>&NewLine;<p> مَن عليهم الاعتذار، الذين تمرّغوا في عطايا السّفارات وبلاطات العَمَالَة، وضُبطوا بتهريب الذهب حين فرار&period;&period;؟&excl;<&sol;p>&NewLine;<p>عطايا ينالونها من زمان البشير إلى &lpar;شوباش &rpar;آل دقلو عن يدٍ وهُم صاغرون &period;&period;&excl;<&sol;p>&NewLine;<p>مَن عليهم الاعتذار، أولئك الأذلاء، مُمتهنو الارتزاق السِّياسي، الذين تواطؤا بالصَّمـت المريب والإدانات الخصية أمام انتهاكات المليشيا منذ طلقتها الأولى إلى اليوم…؟&excl;&excl;<&sol;p>&NewLine;<p>مَن عليهم الاعتذار ومُغادرة المسرح السِّياسي، مَن باعوا ضمائرهم في مزادات المواقف واختبأوا عراةً في صناديق الزجاج&period;&period;؟&excl;&rpar;&period;<&sol;p>&NewLine;

Exit mobile version