شن رئيس حركة تحرير السودان مصطفى تمبور هُجوماً لازعاً وعنيفاً علي ما أسماهم بالعٌملاء والمأجورين من القوي السياسية ألتي تعمل علي شرعنة تمرد مليشيا الدعم وإضفاء الشرعية السياسية لها مقابل حفنة من الدولارات وقطع تمبور الطريق أمام قوي الحرية والتغير المركزي وتقدم بعدم العوده الي حكم البلاد مرة أخرى تحت أي غطاء ووصف التوقيع علي الإعلان السياسي بين تقدم وقائد المليشيا بأنه بيع لدماء وأموال وقيم السودانيين .