بعد أن راج أن هلاك المتمرد جلحة كان عبارة عن تصفية من أبناء الماهرية خاصة وأن اثنين من أبناء الماهرية هلكا جواره تردد أن المتمرد قجة هذي من ذات المصير فقام بتشديد الحراسة حول سيارته الخاصة وولى هاربا إلى دارفور حيث قد يحتمي قبيلته ضد بطش أبناء الماهرية الذين بدأوا يشكون في كل من ليس في عروقه دماء الماهرية
يذكر أن الاثنين من أبناء الماهرية الذين هلكا جوار جلحة ولربما كانا في اشتباك معه همامحمد عمر عيساوي وعلي محمد عمر عيساوي