آمال كباشي تكتب.. التعليم بالخارج وضوابط الصداقة بالقاهرة

<p>تناقلت الوسائط الاجتماعية تعميما من مدرسة الصداقة السودانية حول ضوابط عمل المدارس الخاصة بمصر <&sol;p>&NewLine;<p> مشكورة مدرسة الصداقة على هذا التعميم &lpar; للتذكير &rpar; وهذه الضوابط معلومة &lpar;سلفا&rpar; و قد تم التنبيه بها منذ العام 24&lowbar;25<br &sol;>&NewLine;والمدارس والمراكز التعليمية السودانية تضع هذه التنبيهات في عين الاعتبار وستعمل بها بدون شك بحسب الصفة المخولة لمدرسة الصداقة السودانية &&num;8230&semi;<br &sol;>&NewLine; من المعلوم بالضرورة أن المدارس والمراكز السودانية ومدرسة الصداقة السودانية جميعهم يعملون معا ويقفون سندا للجالية السودانية التي وقعت تحت مرارات التشريد وجراحات الحرب واللجوء وقسوة الغربة والبعد عن الأهل والوطن العزيز&&num;8230&semi;&period;&period;والشكر والتقدير لجمهورية مصر الشقيقة التي فتحت أبوابها و&lpar;قلوبها&rpar; لاستقبال المهجرين والمشردين السودانين واحتوائهم والتعاون الكبير معهم&period; خاصة في مجال التعليم &&num;8230&semi; تحيا مصر&&num;8230&semi;&period;وتبقى مدرسة الصداقة السودانية &lpar;البوابة &rpar; الحريصة على استقرار الأعوام الدراسية للاجئين السودانيين سندا وبلسما للمعاناة والمرارات&&num;8230&semi;&period;وفق لما تراه مناسبا لتقديم خدمة التعليم العظيمة &period;&period;بعد &lpar;الدراسة والتحليل &rpar; مع الجهات المعنية&&num;8230&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p> والطلاب وأولياء أمورهم في حدقاة العيون &&num;8230&semi;فلا تقلقوا وثقوا بأن الخير كله في ما يختاره الله&&num;8230&semi; والكل يعمل لأجلكم &&num;8230&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكل عام والجميع مستقر ومعافى مع الوداد&period; <&sol;p>&NewLine;