إسحاق أحمد فضل الله : من يلقن السودان الشهادة … اليهودية؟

<p>ومصر لا تريد حمدوك &period; لموقفه من السد الإثيوبي&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ومصر لا تريد دخول القوة الدولية السودان لأن دخولها يعني بقاء حمدوك رئيسا لسنوات<br &sol;>&NewLine;ومصر&period;&period; مدير مخابراتها في الخرطوم&period; قبل اسبوعين<br &sol;>&NewLine;والإمارات تدعم حمدوك والبرهان وحميدتي&period;&period; لأنهم يعطونها الميناء &period;&period;<br &sol;>&NewLine;ومدير مخابرات الإمارات في الخرطوم&period;&period; مغيب شمس الاحد &period;&period; وجلسة له مع البرهان لساعات&period; مما يعني شيئا ضخما &period;&period;<br &sol;>&NewLine;والإمارات &period;&period; وشخصية إسرائيلية ضخمة جدا تربط هؤلاء بصفقة بيع الميناء&period; &lpar;والإمارات تقوم بتسريب وثيقة البيع&period;<br &sol;>&NewLine;البيع الذي يوقع&period; بواسطة شركة إسرائيلية في ٢١ من يناير الماضي،&rpar;<br &sol;>&NewLine;والشركة &period;&period; هي واحدة من شركات ميناشي&period;<br &sol;>&NewLine;ميناشي الذي يدير السودان&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وتسريب آخر يقول ان المخطط يقود البرهان والمجلس العسكري بسلاسل لاهاي&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وان القوات الأممية سوف تبدأ بهذه &period;<br &sol;>&NewLine;وانه يخصون حميدتي بهذا<br &sol;>&NewLine;ومن يقاد بالسلاسل&period; لا خيار عنده&period;<br &sol;>&NewLine;&lpar;واطلاق موسى هلال الذي يقيم الآن في المنشية&period; جزء من السلاسل هذه،&rpar;<br &sol;>&NewLine;ثم إعادة نشاط حركات التمرد&period;&period; جزء آخر &period;&period;<br &sol;>&NewLine;ثم تسريب تحت نافذة حميدتي يقول ان واحدا من كل أربعة من جنود الدعم السربع هو من رجال موسى هلال<br &sol;>&NewLine;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;<br &sol;>&NewLine;وعام ٢٠١٢م&period; مخطط هارفارد لتفكيك الجيش والشرطة والأمن &period; يقول سطر فيه ان الجهات هذه تتبخر يوم تتوقف المرتبات&period;&period;<br &sol;>&NewLine;لكن سطرا آخر مخيفا يقول ان<br &sol;>&NewLine;ضرب زراعة القمح منذ أيام قنيف كان بداية للهدم الشامل&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وقنيف مشروعه في الشمالية لزراعة القمح ينجح تماما&period;&period; ثم يضرب &period;&period;<br &sol;>&NewLine;وفي الجزيرة عام ٢٠١٣م الزبير بشير مشروعة لزراعة القمح ينجح ثم يضرب<br &sol;>&NewLine;وميناشي&period; الذي يربط كل الناس بالسلاسل يهبط في مكتب الزبير بشير&period; والي الجزيرة يومها&period; ويعرض ان يقوم هو بزراعة القمح في السودان &period;&period; ويبدأ بالجزيرة<br &sol;>&NewLine;وفي الاجتماع&period; الزبير بشير يقدم شروطا لا يقبلها احد &period;&period; والسيد ميناشي يقبل&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والرجل الذي لا يعلم أن ثلاثة من الحضور هم من خبراء الزراعة الأفذاذ يقدم مشروعا لزراعة القمح على مدار العام&period;<br &sol;>&NewLine;والخبراء الذين يستمعون&period; يعرفون أن هذا مستحيل&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والرجل الذي يطلب من المجتمعين الحوار بالإنجليزية&period; لأنه لا يعرف العربية&period; كان يعرف العربية كما يعرفها أبناء الخرطوم&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وفي اجتماع مع مدير مخابرات الخرطوم يتساءل واحد من الخبراء الأربعة عن كيف يدخل هذا الرجل للسودان بإسمه الحقيقي مع انه بصفته نائبا لمدير مخابرات إسرائيل&period; يعلم ان مخابرات الخرطوم تعرف عنه كل شئ<br &sol;>&NewLine;قال آخر&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والرجل مكشوف إلى درجة أن كتاب &lpar;جواسيس جدعون&rpar; الذي يصدر عن مخابرات إسرائيل يكشف أنه هو من دبر اغتيال ديانا ودودي الفايد<&sol;p>&NewLine;<p>كوش نيوز <&sol;p>&NewLine;