Site icon المجرة برس

إسحاق أحمد فضل الله : قاموس

<p>أستاذ&period;&period;<br &sol;>&NewLine;نعم&period;&period; نعم&period;&period;<br &sol;>&NewLine;نعرف الخدعة&period;&period; الخدعة هي أن الشيوعيين&period; يتركون الناس تشتمهم&period; لأنهم جاءوا بالجوع والكفر وكل سوء&period;<br &sol;>&NewLine;والشيوعي يطرب&period; لأن صراخ الناس هذا&period;&period; يصبح شهادة له&period; بأنه قد نجح في المهمة&period;&period;<br &sol;>&NewLine;فالشيوعي مهمته هي&period; التدمير&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ثم قبض الثمن&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وابنة الزهير بن أبي سلمى قبل خمسة عشر قرناً&period;&period; تفطن للخدعة هذه&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وزهير ينهب اللصوص إبله&period;<br &sol;>&NewLine;وزهير أفصح شاعر&period; يهجوهم ويهجوهم&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وطفلته تزهج&period; وتقول له&period;<br &sol;>&NewLine;يا أبت&period; أوسعتهم سباً وراحوا بالإبل&period;<br &sol;>&NewLine;ونحن الشيوعيون يجعلوننا نوسعهم سباً&period;&period; ليروحوا بالإبل&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والمخطط كله يصنع قحت&period;&period;لأنه يعرف أن أسلوبنا في المقاومة هو هذا&period;<br &sol;>&NewLine;وسوء التفسير عندنا يصبح هو عظم الظهر في خطتهم<br &sol;>&NewLine;وإعادة الأحداث إلى جذورها&period; مدخل لا بد منه للفهم&period;&period; حتى لا نظل شيئاً لا يختلف ما يخرج من لسانه عما يخرج من منافذه الأسفل<br &sol;>&NewLine;وبعض التفسير هو&period;<br &sol;>&NewLine;الدين…<br &sol;>&NewLine;وفلسطينية في لندن دون أهل ودون مال&period; ومن خلال إذاعة محلية&period; تطلب العون&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وقالت إنها مسلمة&period;&period; وملياردير ملحد يرسل سكرتيرته إليها&period; بمبلغ ويقول للسكرتيرة<br &sol;>&NewLine;قولي لها إن المال مرسل إليها من الشيطان&period;&period;<br &sol;>&NewLine;لنرى ماذا تفعل بإسلامها&period;&period;؟<br &sol;>&NewLine;والسكرتيرة تسلم الفلسطينية المال&period; ثم تقول لها&period;<br &sol;>&NewLine;لكنك لم تسألي من أرسل إليك المال&period;<br &sol;>&NewLine;قالت المرأة<br &sol;>&NewLine;لا أسأل…فالله إذا أراد شيئاً&period; سخر له حتى الشيطان&period;&period;<br &sol;>&NewLine;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;<br &sol;>&NewLine;وموقع آخر يحكي&period; حكاية الفتاة المغربية الملحدة في هولندا التي تتفرغ&period; لشتم الإسلام&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ثم تنتحر&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وموقع آخر يقول صاحبه&period;<br &sol;>&NewLine;العلمانيون العرب الذين يشتمون الإسلام&period; هل رأيتم واحداً منهم يشتم المسيحية&period;؟؟<br &sol;>&NewLine;حكاية الفلسطينية تعني الإسلام الحقيقي كيف هو&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وحكاية المغربية ترسم كيف أن صديد الإلحاد يأكل عقول أصحابه&period;<br &sol;>&NewLine;والموقع الآخر يتحدث عن تبديل عقلك الذي هو السلاح الجديد ويسألك ليقول&period;<br &sol;>&NewLine;أنت المسلم&period; منذ متى توقفت عن الإشارة إلى الشيطان باعتباره يفعل ويفعل في العالم&period;<br &sol;>&NewLine;قال&period;&period;<br &sol;>&NewLine;الخطة تنزع منك مفردة إسلامية واحدة&period; ثم أخرى ثم أخرى&period;<br &sol;>&NewLine;وملاحظة أن العلمانيين العرب&period; لا يشتمون غير الإسلام&period; تصبح تفسيراً لما حكيناه عن شبكة تجسس ضخمة جداً تخصصها الكنائس العالمية لهدم السودان بالذات وتستخدم العلمانيين هؤلاء&period; مثلما تستخدم الهجوم الآن على الكيزان غطاءً للهجوم على الإسلام&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وهولندية كانت تدير خلية للتجسس حين يعتقلونها ويسألونها<br &sol;>&NewLine;لماذا السودان بالذات&period;؟؟<br &sol;>&NewLine;قالت&period;&period;<br &sol;>&NewLine;أخطر المسلمين هو المثقف المسلم السوداني&period;<br &sol;>&NewLine;قالت&period;<br &sol;>&NewLine;الكنائس احتفلت مرتين &period;<br &sol;>&NewLine;مرة لما ضرب الترابي في كندا&period; وكان الظن أنه سوف يموت&period; وأنه إن عاش&period; بقي جسداً لا عقل له&period;<br &sol;>&NewLine;قالت&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والثانية &period; احتفلنا لما انشق الإسلاميون على بعضهم&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وحديث المرأة هذه يفسر كيف أنهم &sol; مثلما غسلوا من عقلك لفظ الشيطان&sol; غسلوا من عقلك مفهوم أن الكنيسة تحارب الإسلام بقوة&period;<br &sol;>&NewLine;فأنت&period;&period; إن سمعت أن الصليبية تحارب الإسلام اعتبرت ذلك نوعاً من التخلف الفكري<br &sol;>&NewLine;وبندر يقول ما معناه&period;<br &sol;>&NewLine;إن قحت ليست إلا شيئاً يجذب الأنظار بعيداً عن الضربة الحقيقية التي تقترب ظلالها الآن&period;<br &sol;>&NewLine;وأن صراع رأس المال &period; يصنع قحت غطاءً له&period;<br &sol;>&NewLine;وأن الخمسة الذين صنعوا قحت في هارفارد &period;هم مليارديرات السودان&period;&period; وهم الذين جاءوا بفلان وفلان&period; وجاءوا بحمدوك الذي كان مديراً لمكتب الملياردير مو إبراهيم في الإمارات&period;<br &sol;>&NewLine;وأن الخمسة هؤلاء&period; هم الذين يديرون السودان الآن&period; ويجعلون قحت حذاءً يخوضون به الوحل&period;<br &sol;>&NewLine;وعام ٢٠١٢&period; أسامة يشتري كل المطاحن التي أهدتها تركيا للسودان ويوقفها عن العمل&period;<br &sol;>&NewLine;وآخر كان هو من يمول عملية فصل الجنوب<br &sol;>&NewLine;وحين يصبح واضحاً أن قرنق يتخلى عن الانفصال&period; يقتلونه في شهرين &period;<br &sol;>&NewLine;وبكري حسن صالح وهو رجل استخبارات ماهر&period; حين يعلم أن قرنق سافر سراً إلى يوغندا &lpar; لم يخبر حتى الرئيس&rpar; بكري يحدث آخر ليقول<br &sol;>&NewLine;للأسف&period;&period; قرنق لن يعيش&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وهذا ما وقع&period;&period;<br &sol;>&NewLine;الآن مرحلة قحت&period; تنتهي&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والمرحلة التالية تبدأ وجهات خمس عالمية&period; تقفز لتمسك باللجان&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والسادسة هي قوش&period;&period;<br &sol;>&NewLine;……<br &sol;>&NewLine;وقوش ما يرشحه للأمر هو أن قوش من قبل والآن&period; هو من يدير مكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وقوش الذي يعلم هذا ومنذ زمان يستخدم أصابعه داخل جوف قحت&period;<br &sol;>&NewLine;ومثير أن قوش&period; ظل هو أكبر تاجر عقارات<br &sol;>&NewLine;والرجل منذ سنوات&period; ظل يشتري البيوت ويشتري&period;<br &sol;>&NewLine;ثم بالبيوت يشتري ناساً كثيرين&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ومدير المخابرات الذكي&period; يختار البيوت هدايا لأنه يعرف أن البيوت لا يمكن الهروب بها&period; وهو يجعل كل أحد يفهم أن البيت &lpar; حقه&rpar; نعم &period;<br &sol;>&NewLine;لكنه ما يزال تحت أصابع قوش<br &sol;>&NewLine;وقبل شهر نحدث هنا عن أن قوش يهبط الخرطوم لكنه لا يتجه إلى بيته<br &sol;>&NewLine;بل يتجه إلى بيت أحد قادة قحت<br &sol;>&NewLine;ويبقى هناك إلى أن يعود…<&sol;p>&NewLine;<p>الانتباهة<&sol;p>&NewLine;

Exit mobile version