قام شاب فرنسي يدعى أنتوني لوفريدو، البالغ من العمر 32 عامًا بتحويل نفسه إلى شيطان مرعب من خلال إزالة أنفه، وشق لسانه ووشم عينيه، فضلًا عن تغطية جسده بالوشوم والثقوب، وإجراء تعديلات مروعة على الجسم لجعل نفسه يبدو كأنه شيطان.
وأجرى الجراح المتطرف العملية المعروفة باسم “استئصال الأنف”، وإزالة كلتا أذنيه جراحيًا ليبدو غريبًا، وليس بشريًا، كما خاطر بشق لسانه، والذي ينطوي على قطع العضو العضلي إلى قسمين بمشرط.
كما تحدى الجميع للحصول على وشم داخل مقلة عينيه، على الرغم من مدى الخطورة التي أكدها الأطباء حول هذا الذي الوشم يمكن أن يتركه أعمى.
ووضع أنتوني غرسات تحت الجلد لمنحها ملمسًا أكثر وعورة، ولديه الآن نتوءات تشبه الزواحف على جبهته وخطوط محفورة على عظام وجنتيه تجعل الذي يراه يفر هاربًا.