Site icon المجرة برس

إسحاق أحمد فضل الله : شكراً حمدوك

<p>ودراسة مثل الجراحة قالت&period;&period;<br &sol;>&NewLine;السودان ظل هو<br &sol;>&NewLine;الجنائية&period;&period;<br &sol;>&NewLine;التمرد&period;&period;<br &sol;>&NewLine;الحصار<br &sol;>&NewLine;العجز عن رفع الدعم<br &sol;>&NewLine;قالت الدراسة<br &sol;>&NewLine;وعجز الوطني عن الحل&period; يصبح هو المشكلة الأعظم&period;&period;<br &sol;>&NewLine;فالوطني يعلم أن أمريكا لن تفلته من المشنقة مهما فعل&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وأن الشعب يشنقه إن هو قام برفع الدعم عن السلع&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وأن الانهيار يقترب إن هو ظل عاجزاً عن مواجهة ضرورة رفع الدعم<br &sol;>&NewLine;قالت الدراسة&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وقحت تأتي&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وبضربة واحدة&period; تعفي الوطني عن ورطة رفع الدعم أو عدم رفع الدعم&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وتعفي الوطني من المحاولة المستحيلة &lpar; محاولةإقناع الناس أن &lpar;ما تريدهأمريكا هو الهدم فقط&rpar;<br &sol;>&NewLine;وأن مايقود كل شيء هو إسرائيل&rpar;<br &sol;>&NewLine;فالحكومة الحالية&period;&period; قحت&period;&period; تقدم لأمريكا كل شيء<br &sol;>&NewLine;وأمريكا تظل ترفض كل شيء<br &sol;>&NewLine;ترفض رفع الحصار&period;<br &sol;>&NewLine;وتقدم اتهامات جديدة<br &sol;>&NewLine;وتبتلع كل مايقدم إليها<br &sol;>&NewLine;وتطلب المزيد&period;&period;<br &sol;>&NewLine;قالت الدراسة&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ما ينبت من الأرض هذه هو أن قحت لن تبقى&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وأن الحكومة القادمة&period; لن تحتاج إلى الغوص لمعضلة رفع الدعم كما تفعله بالناس&period;<br &sol;>&NewLine;وشرح&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ومواقع الشبكة تصبح الآن هي المعلم&period;&period; الذي يقف أمام السبورة&period;&period;<br &sol;>&NewLine;يقدم للناس حقيقة أمريكا والسودان وطبيعة الحرب<br &sol;>&NewLine;المواقع تسرد على الناس ما يعرفه الناس من أن<br &sol;>&NewLine;أمريكا تحاصر السودان لأنها تتهمه بالإرهاب&period;&period;&lpar; الإرهاب الذي هو غطاء للحرب ضد الإسلام&rpar;<br &sol;>&NewLine;والحصار بتهمة الإرهاب&period; ينطلق عام ١٩٩٣ &period;&period;<br &sol;>&NewLine;وبن لادن في السودان عام ١٩٩٨ &period;&period;<br &sol;>&NewLine;وضرب السفينة كول عام ٢٠٠٠ &period;<br &sol;>&NewLine;وضرب الأبراج عام ٢٠١١<br &sol;>&NewLine;و…&period;&period; و…&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وأمريكا تقول إنها تحاصر السودان ابتداءً من عام ١٩٩٣ لأنه قام بالعمليات هذه&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والسودان والوعود الأمريكية للتعامل&period; كان جدولها هو&period;<br &sol;>&NewLine;أمريكا أيام قرنق&period; تطلب نيفاشا&period;&period; وتعد برفع الحصار&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ونيفاشا تقوم&period;&period; إلى درجة جعل قرنق نائباً لرئيس السودان&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والحصار يبقى<br &sol;>&NewLine;قالت أمريكا&period;&period;<br &sol;>&NewLine;أقيموا استفتاءً للانفصال ونرفع الحصار<br &sol;>&NewLine;الاستفتاء يقام والانفصال يقع&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والحصار يبقى&period;&period;<br &sol;>&NewLine;قالوا اعترفوا بحكومة سلفاكير ونرفع الحصار&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ونعترف&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والحصار يبقى&period;&period;<br &sol;>&NewLine;&lpar; ومايبقى بكل وجه شيء يقول إن الحصار لن يرفع&period;&period;لأن الحصار مايريد هدمه هو الإسلام &rpar;<br &sol;>&NewLine;وقحت تهدم الإسلام&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والحصار يبقى لأن مايراد هدمه هو الإسلام داخل نفوس المواطنين&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وأمريكا والعالم الذي يجد أن كل شيء &period;يفشل في هدم الإسلام &period; يصل إلىأن القيادات هي التي تمنع الهدم هذا&period;&period;<br &sol;>&NewLine;عندها جاءت الجنائية&period;<br &sol;>&NewLine;وعندما فشلت الجنائية جاءت قحت واعتقلت القيادات&period;&period;<br &sol;>&NewLine;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;&equals;<br &sol;>&NewLine;والآن موسم استخدام قحت&period;&period;<br &sol;>&NewLine;لكن الدراسة تقول إن قحت&period; تصبح هي العصا التي تضرب الشعب المسلم وتتفتت &period;&period;<br &sol;>&NewLine;قالوا إن قحت تسقي مزرعة المعارضة الآن&period;&period; وإن مايحدث عن الجنائية هو الأيام القادمة<br &sol;>&NewLine;محكمة مختلطة&period; تقام في الخرطوم&period;<br &sol;>&NewLine;ومن أعضائها المجموعة ذاتها التي قامت بالتحقيق في جرائم دارفور قبل Ù¥ سنوات<br &sol;>&NewLine;المجموعة التي تصل إلىأنه<br &sol;>&NewLine;لا جرائم&period;&period; مما يسمى جرائم حرب&period;&period; وأن الحرب هناك هي حرب قبلية عنصرية<br &sol;>&NewLine;وليرجع إلى تقرير اللجنة هذه من شاء&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ومعضلة رفع الدعم التي لايجرؤ على لمسها أحد تلمسها قحت&period;&period; وسعر الجالون يتضاعف ١٠٠ مرة&period;&period;<br &sol;>&NewLine;ومعضلة الاعتراف بإسرائيل&period; التي ماكان الوطني يجرؤ عليها&period; تتولاها قحت&period;&period;<br &sol;>&NewLine;والمظاهرة المليونية الأولى تنفجر ضد قحت بسبب التطبيع هذا<br &sol;>&NewLine;و…&period; و…<br &sol;>&NewLine;يبقى ملف التمرد ومايأتي به الغد&period;&period;<br &sol;>&NewLine;الملف الذي &period; هو شيء محشو بالحرب الأهلية&period;<br &sol;>&NewLine;ويبقى ملف الشريعة&period;<br &sol;>&NewLine;&lpar; الملف الذي يستحيل أن يتخلى الناس عنه&period;&rpar;<br &sol;>&NewLine;وهذا وهذا لهما حديث آخر<br &sol;>&NewLine;الدراسة المثيرة&period; تقول إن قحت التي تتمنى البقاء لثلاث سنوات&period;&period;<br &sol;>&NewLine;لن تبقى عاماً واحداً&period;&period;<br &sol;>&NewLine;الشواهد المثيرة التي تقودها الدراسة&period;&period;<br &sol;>&NewLine;نعود إليها&period;&period;<br &sol;>&NewLine;وشكراً&period;&period; حمدوك…<&sol;p>&NewLine;<p>الانتباهة<&sol;p>&NewLine;

Exit mobile version