Site icon المجرة برس

امال كباشي تكتب .. الشعب قال كلمته لن تحكمنا قحت مهما تلونت

<p> ربما لا يعرف محور الشر الإقليمي الذي يعمل على فرض قحت على سدة الحكم بأي رافعة مهما كانت حقيرة ووضيعة وتافهة ورخيصة&&num;8230&semi; لا يعرف&&num;8230&semi; ذلك المحور&lpar; المكشوف&rpar; &&num;8230&semi;طبائع وأخلاق ومبادئ الشعب السوداني&&num;8230&semi; ومن طبعه&lpar; العناااااد&rpar; وبالأخص إذا امتهنت كرامته ومورس عليه الاستغفال والاستهتار والابتزاز &&num;8230&semi;عملا على تركيعه&&num;8230&semi;&period;&period;ناهيك عن ما لحق به&&num;8230&semi;من المليشيا المتمردة الإرهابية من قوات الدعم السريع وجناحها السياسي ومن عاونهم ومن&&num;8230&semi; قبلهم&&num;8230&semi;من دفع بهم لهذا المستنقع الآسن الغارق في الوحشية المتلطخ بأبحار الدماء &&num;8230&semi;&period; من جرائم تطهير عرقي وإبادة جماعية وتقتيل للأطفال والنساء والحوامل منهن على وجه الخصوص والعجزة والمرضى&&num;8230&semi;والتمثيل بالجثث &lpar; خميس أبكر&rpar; مثالا&period;&period; والتهجير القسري والتشريد بسبب&lpar; الدانات&rpar; الحاصدة لأرواحهم أو بسبب العقاب الجماعي لهم بقطع الماء والكهرباء عنهم وقصف المشافي واحتلالها&&num;8230&semi; واحتلال بيوتهم&period;&period;وحرق الأسواق أونهبها &&num;8230&semi;&period;ونهب البنوك&&num;8230&semi;&period;&period;ونهب سيارات المواطنين&&num;8230&semi;وتدمير كل البنى التحتية الوطنية تدميرا كاملا&period;&period; كل ذلك &lpar;كوم&rpar; يمثل إثنين من الأثافي&&num;8230&semi;أما ثالثتها&&num;8230&semi;وهي لا مجال لتجاوزها&&num;8230&semi;&period; لن يغفرها ولن ينساها الشعب السوداني الحر الأبي ورجاله البواسل الشجعان الأقوياء الأصيلون فهي اغتصاب الحرائر وبيعهن في أسواق النخاسة&&num;8230&semi;&period;لن نغفر&&num;8230&semi;لن نسامح&&num;8230&semi; ولن يقبل الشعب السوداني&&num;8230&semi;التفاوض مع من ارتكب كل هذه الجرائم&&num;8230&semi;&period;لمكافأته وتنصيبه حاكما يتقلب في نعيم السلطة وبريقها ومكتسباتها جزاء ما ارتكب من جرائم ضد هذا الشعب الأعزل المسالم الصامد الصابر الصلد&&num;8230&semi;&period;فياااا برهان إذا حدثتك نفسك بالتفاوض مع المليشيا المتمردة الإرهابية وجناحها السياسي المجرم الانتهازي البغيض&&num;8230&semi;&period;فازجرها&&num;8230&semi;&period; وتذكر ال35 ضابطا الذين دافعوا عنك لأجل رمزيتك للدولة ولمنع وقوع &lpar; الاحتلاااال&rpar; الذي تعلمه أنت وعلمته مخابراتك &lpar;بالتأكيد&rpar; وعلى ذلك&period;&period;أعلنت التعبئة العامة لأجل&lpar; بقااااء&rpar; الدولة وعدم اختطافها &excl;&excl;&excl;&excl; وإذا تناسيت فظائعها وجرائمها التي جرعتها &period;&period;هي&period;&period; الشعب السوداني ودمرت دولته٫ تذكر أنها &lpar; محلوووووولة&rpar; فهل تجلس إلى الوهم ؟؟&excl;&excl;&excl;&&num;8230&semi;&period; وإن فعلت&&num;8230&semi;فلا عذر لمن &lpar; ذكر&rpar; من الشعب &&num;8230&semi;&lpar;بضم الذال وكسر الكاف&rpar;&&num;8230&semi;&period;أما المدعوة قحت المركزي &lpar;سابقا&rpar; والجبهة المدنية &lpar;حديثا&rpar; وعناصرها&period;&period; الجنجاقحت&&num;8230&semi; فتلك كرت قد حرقه الشعب السوداني وذر رماده في&lpar; البحر الأحمر&rpar;&&num;8230&semi;&period; و رسالتنا إلى داعميهم بالخارج &lpar;الدويلة وداعماتها&rpar; فنقول لهم لا تتعبوا أنفسكم ولا &lpar;تجلطوها&rpar;&period;&period;في تجميع ذلك الرماد فهو خاسر خاسئ &period;&period; ولا تخسروا أكثر من ما خسرتم&&num;8230&semi; وأموالكم &lpar; ستنفقونها ثم تكون عليكم حسرة&rpar;&period;&period; ببساطة لأنهم أي &lpar; الجبهة المدنية&rpar; بكل ألوانها وأطيافها&&num;8230&semi; التي تعلمون&&num;8230&semi; هي &lpar;عااالة&rpar; عليكم&&num;8230&semi;ونحن&lpar; مشفقون&rpar; على جهدكم الذي سيذهب &lpar;داااائما&rpar; أدراك الرياح بسبب غبائهم وضعفهم وعدم كفاءتهم و&lpar;أنانيتهم&rpar;&&num;8230&semi; المفرطة&&num;8230&semi;&period;فهم لا يستطيعون العيش ساعة وسط المجتمع السوداني&&num;8230&semi;&period;لن يقبل الشعب وجودهم بينهم &lpar;كمواطنين&rpar; &period;&period;لذلك &&num;8230&semi;خذوها نصيحة &lpar;أخيرة&rpar; &&num;8230&semi;لا رادفة لها&&num;8230&semi;&period; وفروا على أنفسكم الجهد والزمن&&num;8230&semi;&period;فقط&&num;8230&semi; فاوضوا هذا الشعب العصي &&num;8230&semi;إن استطعتم&&num;8230&semi;&period; واتركوا الموات فإن المييت لا حياة له وإن حرصتم &excl;&excl;&excl;&excl;&excl;&&num;8230&semi; النصر لقوات شعبنا المسلحة والعزة والكرامة للشعب السوداني الحر النبيل &period;&period;آمال كباشي✍🏻<&sol;p>&NewLine;

Exit mobile version