تناقلت الوسائط حادثة شاب من كسلا وذكر في ما ذكر أن ( الشاب المعني دعامي وقبض عليه ومعه كراتين دولارات وذهب حضر من مدني قبل فتره وصفحته كلها دعامه ودعم للدعامه. حسب رواية ناس كسلا ومعروف ليهم شخصيا )
هذا ما قيل
إذا ثبتت صحة الرواية
فلماذا يرفض أهل المتوفي قرارات اللجنة الأمنية التي رفعت القضية للنيابة؟؟!!! بحسب موقع إخباري
ولماذا يتم توقيف عدد من أفراد الجهاز بينهم الضابط ؟؟!!! بحسب نفس الموقع.إخباري
هل كل ذلك يتم لإمرار أجندات لتقزم ؟؟!!!
أم أن العدالة تأخذ مجراها الطبيعي ؟!!
أم ماذا يحدث هناك بالضبط؟؟!!!
على النيابة الخروج لتوضيح الأمر الذي استغلته (قحت) استغلالا فاسقا فاسخا فاسدا …عله يروي ظمأها المتعطش للمتاجرة بالدماء متناسية خروج الشعب عليها ( بي كم بي كم قحاطة باعوا الدم؟؟!! )
ذلكم هو شعار الجمهور الهادر المرعب والذي يقف حائط صد منيع ضد تحقيق رغباتها الشرهة والمقززة في تدمير السودان وأهله مع سبق الإصرار والترصد
فيا برهان اقطع رأس الحية (تقزم) التي ما برئت وما انفكت تنفث سمومها في شرقنا الحبيب..
ارفع سيادة القانون
وابسط هيبة الدولة
بلا ظلم ولا ظلمات
أمراء الشرق الماجد الأبطال لا يكن بعضكم ضحية نتيجة لحياكة (تقزم) المهبولة والمبلولة و القميئة والدنيئة والتي ما لبثت تقتات من دماء الأبرياء وجثامين الضحايا في انتشاء
ولن يغمض لها جفن إلا بعد تسليم هذه البلاد الحبيبة إلى المستعمر أو تنسفها نسفا حقدا وتشفيا كما (هددت) بذلك مرارا وتكرارا بعد فشل جنيف المكشوفة
ومحاولات تجويع الشعب واستثمار ذلك
بالتهديد بحدوث مجاعة تتمناها تفتك بالبلاد…
كل ذلك لانتزاع فرصة العمر التي تسربت من بين أيديهم (المندهشة) لجلوسهم على كراسي الحكم والتي أتتهم حين (غفلة) وهم لا يصدقون وقد فارقتهم وفارقت أحلامهم القذرة
فتاهوا في البلاد وهم يتلاومون
موتوا بغيظكم أيها المهابيل المخابيل فالسودان العظيم رضع من ثدي الشرق المهيب . ولن يؤتي من قبله أبدا أبدا مهما كنتم تنسجون وتدبرون بخيالاتكم المريضة و الوضيعة ولا سبيل لكم أيها النادمون البائسون المنبوذون..
وأبى الشرق العملاق إلا أن يسدد لقحت خنجرا مسموما في خاصرتها الملتوية ألما وحرقة….
آمال كباشي