بيت الشورة عمر الكردفاني المهندس صلاح عمر تذكروا هذا الاسم وانتبهوا ايها السادة

<p>بيت الشورة<&sol;p>&NewLine;<p>عمر الكردفاني<&sol;p>&NewLine;<p>المهندس صلاح عمر تذكروا هذا الاسم وانتبهوا ايها السادة<&sol;p>&NewLine;<p>القصص كثيرة جدا عن دور الشباب في بناء الاوطان وما قصة سادتنا علي بن ابي طالب وزيد بن ثابت وخالد بن الوليد ببعيدة عن الأذهان ،الا أننا الآن نضرب الأمثال برؤساء الوزارة الاوربيين باعتبارهم شباب صغار قادوا أوطانهم في أحلك الظروف&period;<br &sol;>&NewLine;عني شخصيا زهدت في تسنم منصب &lpar;الفة&rpar; بالسودان وأنا أرى من كان رئيسا للوزراء في يوم ميلادي وهو يقاتل من اجل ذات المنصب وانا الاعب احفادي وهم بحمد الله في الطريق الى المدارس فالجامعات&period;<br &sol;>&NewLine;لعل هذا العدوان الذي نواجهه الآن يفتح بصيرتنا إلى تولية شبابنا للمسؤولية ونحن نشهد كل يوم ارتقاء شهيد غض الاهاب إلى حواصل الطير الخضر&period;<br &sol;>&NewLine;إلا أنه في ذات الوقت برز إلى الساحات المحلية والإقليمية والعالمية شباب آخرون يقاتلون من أجل رفعة اسم السودان منهم على سبيل المثال لا الحصر الابن المهندس صلاح عمر الذي حمل راية الوطن إلى آفاق شاسعة في العلاقات الدولية والمحافل الإقليمية محتقبا اسم السودان<br &sol;>&NewLine;والمهندس صلاح عمر محمد قيادي شاب وتخصصه هندسة شبكات وقد برع في مجاله كناشط في مجالات التحول الرقمي، والتنمية، وبناء السلام الإقليمي وهو يتمتع بخبرة واسعة في العمل المؤسسي والشبكي على المستويين الإقليمي والدولي، خاصة في مجالات التحول الرقمي، والتنمية الشبابية، وبناء السلام ويشغل مواقع قيادية في عدد من المنصات الإفريقية ويُعد من الوجوه البارزة في الدفع برؤية شبابية معاصرة تنطلق من روح أجندة إفريقيا 2063&period;<br &sol;>&NewLine;يسعى من خلال مسيرته المهنية إلى إعادة السودان إلى محيطه الطبيعي في القارة الإفريقية وتحت قبة الاتحاد الإفريقي، عبر بناء شراكات استراتيجية، وتعزيز التعاون وتفعيل دور الشباب كقوة محركة للتكامل الإقليمي والتأثير في صناعة القرار&period;<br &sol;>&NewLine;ونقطتع من مؤهلاته الأكاديمية فقط ما حصلنا عليه من الشبكة العنكبوتية التي قالت عنه أنه حاصل على بكالوريوس هندسة الشبكات – جامعة بريار، الهند معززا ذلك بدبلوم هندسة الاتصالات – جامعة النيلين، السودان<br &sol;>&NewLine;أما جانب الخبرات فأتمنى أن يتسع صدرك عزيزي القارئ &colon;<br &sol;>&NewLine;الخبرات القيادية والمهنية<br &sol;>&NewLine;المدير القطري – مفوضية اتحاد الشباب الإفريقي &lpar;AYUC&rpar;، مكتب السودان<br &sol;>&NewLine;المؤسس والمدير التنفيذي – مبادرة SPACEs السودانية للتنمية وبناء السلام<br &sol;>&NewLine;مدير قطاع تقنية المعلومات سابقًا – الاتحاد الإفريقي للشباب &lpar;Pan Africa Youth Union&rpar;<br &sol;>&NewLine;الزمالات والبرامج الإفريقية والدولية<br &sol;>&NewLine;زمالة ناصر للقيادات الشبابية الإفريقية – مصر<br &sol;>&NewLine;برنامج Youth Connect Africa – رواندا<br &sol;>&NewLine;المدرسة الإفريقية الصيفية – القاهرة<br &sol;>&NewLine;برنامج AU Youth Volunteer Corps – الاتحاد الإفريقي<br &sol;>&NewLine;برنامج ACCORD للقيادة من أجل السلام – جنوب إفريقيا<br &sol;>&NewLine;زمالة القادة الناشئين في الحوكمة الرقمية – Smart Africa Alliance<br &sol;>&NewLine;برنامج القيادة التحويلية – NEPAD &sol; AUDA<br &sol;>&NewLine;برنامج تمكين الشباب من أجل العدالة المناخية – African Climate Foundation<br &sol;>&NewLine;&lpar;مرشح&rpar; زمالة مانديلا واشنطن – مبادرة YALI<br &sol;>&NewLine;المشاركات الإقليمية والدولية البارزة<br &sol;>&NewLine;مؤتمر التعليم الإفريقي – الاتحاد الإفريقي، أديس أبابا 2024<br &sol;>&NewLine;منتدى السياسات الشبابية الإفريقية – نيروبي 2021<br &sol;>&NewLine;المنتدى الإفريقي للابتكار والتنمية المستدامة – داكار 2022<br &sol;>&NewLine;مؤتمر التحول الرقمي ومشاركة الشباب في الحوكمة – كيغالي 2019<br &sol;>&NewLine;اجتماعات لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا &lpar;UNECA&rpar; – أديس أبابا 2024<br &sol;>&NewLine;مؤتمر &OpenCurlyDoubleQuote;إفريقيا&colon; تحديات الهشاشة وفرص الاستفادة من التنافس الدولي” – أديس أبابا<br &sol;>&NewLine;منتدى الحوار الشبابي الإفريقي – الخرطوم 2019<br &sol;>&NewLine;القمة الإفريقية للمبادرات الشبابية من أجل المناخ والتنمية – نيروبي وكيغالي<br &sol;>&NewLine;الاهتمامات الاستراتيجية<br &sol;>&NewLine;الدفع بتكامل السودان في الفضاء الإفريقي وتفعيل حضوره داخل مؤسسات الاتحاد الإفريقي<br &sol;>&NewLine;تعزيز شبكات التعاون الشبابي لدعم تنفيذ أجندة إفريقيا 2063<br &sol;>&NewLine;ابتكار حلول رقمية يقودها الشباب لتسريع التنمية والتحول المؤسسي في إفريقيا<br &sol;>&NewLine;تفعيل آليات المشاركة الشبابية في عمليات السلام وصنع السياسات خصوصاً في مناطق النزاعات والهشاشة<br &sol;>&NewLine;التأسيس لحركة شبابية إفريقية مستقلة، مرنة، وقادرة على بناء المستقبل<br &sol;>&NewLine;الرؤية التحليلية<br &sol;>&NewLine;تنبع رؤية المهندس صلاح من قناعة راسخة بأن مستقبل إفريقيا – والسودان في قلبها – يُصنع من خلال شبابها&period; ويعمل من خلال تجربته التقنية والقيادية على بناء نموذج إفريقي تنموي يعتمد على المعرفة، ويعزز الحوكمة الرشيدة والدبلوماسية الشعبية، مع تركيز خاص على دمج السودان بفعالية في المنظومة الإفريقية، وإحياء دوره الإقليمي كشريك فاعل ومؤثر&period;<br &sol;>&NewLine;كل ما سبق ينبئ أننا أمام قيادي ليس أمامه إلا القرار السياسي ليبدأ مسيرة خدمة وطنه بالصورة التي تناسب مقدراته<br &sol;>&NewLine;مؤخرا شارك المهندس صلاح في العديد من المحافل الإقليمية وكان آخرها مشاركته في القمة الأفريقية الاقتصادية الأفريقية حيث قام بتفنّيد معلومات مغلوطة تقدمت بها ممثلة UNDP في القمة<br &sol;>&NewLine;وكانت المداخلة التي قدمتها ممثلة UNDP قد تضمنت بيانات غير دقيقة حول الواقع السياسي والاجتماعي في السودان، الأمر الذي استدعى تدخل المهندس صلاح عمر، الذي أوضح الحقائق بكل مسؤولية، ودافع عن صورة السودان وشبابه بحجج رصينة وشواهد ملموسة&period;<br &sol;>&NewLine;وأكد المهندس صلاح في مداخلته أن نقل صورة مشوشة عن السودان لا يخدم التعاون الدولي ولا ينسجم مع المبادئ الأممية التي تنادي بالحياد والموضوعية، مشددًا على ضرورة تقديم السودان بما يستحقه من احترام وتقدير لشعبه وشبابه، لا سيما في المحافل الإقليمية والدولية&period;<br &sol;>&NewLine;وقد لاقت مداخلة المهندس صلاح ترحيبًا واسعًا من المشاركين في القمة، الذين أشادوا بشجاعته في الدفاع عن بلاده، وحرصه على تصحيح المفاهيم المغلوطة وإعلاء صوت الحقيقة&period;<br &sol;>&NewLine;ويُعد هذا الموقف تأكيدًا جديدًا على الحضور القوي والمشرّف للشباب السوداني في القارة، وقدرته على تمثيل وطنه بوعي وكرامة في مختلف المنصات الدولية&period;<br &sol;>&NewLine;هذا غيض من فيض مما قام به القيادي الشاب المهندس صلاح عمر وسنورد في البروفايل القادم الكثير مما قام به في مجالات عدة ترشحه لأن يقود بلاده في مقبل الأيام إن شاء الله&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ثم ماذا بعد ؟<&sol;p>&NewLine;<p>منذ ما يقرب العشرون عاما ظل هذا القلم مساندا لقضايا الشباب في الكثير من المحافل وكل ذلك يأتي إيمانا بدور الشباب كونهم نصف الحاضر وكل المستقبل ، الا أننا وفي ظل هذا العدوان الغاشم على بلادنا لابد أن نقول ما نرى الان حيث حمل الشباب السلاح وذادوا عن وطنهم فأصبحوا كل الحاضر وبالتالي كل المستقبل باذن الله &period;<br &sol;>&NewLine;ومن هذا المنطلق أدعو جميع زملائي الإعلاميين أن يحملوا راية تمكين الشباب من أجل وطن شامخ قوي وعزيز فالسواعد الفتية هي التي تبني الاوطان القوية<&sol;p>&NewLine;