عن احداث كلمة..لنا كلمة..م صديق بشار

<p>عن أحداث كلمه ، لنا كلمة ،،،<br &sol;>&NewLine;&&num;8230&semi;&&num;8230&semi;&&num;8230&semi;&&num;8230&semi;&&num;8230&semi;&&num;8230&semi;&&num;8230&semi;&&num;8230&semi;&&num;8230&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;ما ظللنا نتحدث عنه دوماً اننا نحتاج الى سلام ينبع من مجتمعاتنا المحلية ،،،<br &sol;>&NewLine;نعرفه ويعرفنا ،،،<br &sol;>&NewLine;بنشبهو و بشبهنا ،،،<&sol;p>&NewLine;<p>ذلك السلام المعبق بدخان السجاير في القاعات المغلقة ، والمضاء بفلاشات الكاميرات والذي تحيط به سيمفونية الضحكات الصفراء والجوفاء ،،،<br &sol;>&NewLine;لن يغير من الواقع الماثل على الأرض ،،،،<&sol;p>&NewLine;<p>ما أفرزته سنين الحرب من آثار مدمرة في الحرث والنسل ،،،<br &sol;>&NewLine;والزرع والضرع ، وتغيير خطير في كيمياء التعايش والسلم والسلام ،،،،<br &sol;>&NewLine;لم تمحوه التوقيعات السابقة ولن تجبر ضرره الاتفاقيات القادمة ،،،،<&sol;p>&NewLine;<p>ما حدث ويحدث يحتاج الى ثورة حقيقية مدججة باسلحة الوعي والمعرفة ،،،،<br &sol;>&NewLine;نحتاج الى كم هائل من تراكم المعرفة ، يستند على ارض صلبة من الصدق والوفاء ،،،،<&sol;p>&NewLine;<p>إن الذي يحدث جاااااااائحة بمعنى الكلمة اجتاحت قِيمنا وعُرفنا وتقاليدنا ، وأفرزت هذا الواقع المُزري ،،،،<&sol;p>&NewLine;<p>إعادة مجتمعنا الى جادة الطريق يبدأ بالارتكاز على منصة القواسم المشتركة التي تجمعنا &colon;<br &sol;>&NewLine;الانسانية<br &sol;>&NewLine;الاخلاق<br &sol;>&NewLine;الدين<br &sol;>&NewLine;الوطن<&sol;p>&NewLine;<p>التاريخ المشترك ، وإعمار الارض والسعي الى مستقبل افضل لاجيالنا القادمة ، تظل مشتركات تجمعنا ،،،،<&sol;p>&NewLine;<p>اواصر وعرى العلاقات الاجتماعية المتجزرة عبر التاريخ تظل أوتادا إن شددناها ربطتنا بعضنا البعض ،،،<&sol;p>&NewLine;<p>نعم نتوق الى العدالة والمساواة ، ولكن لن تكون بلغة الغاب ولا بحكم القوة المفرطة دون واعز اخلاقي او ضابط قانوني ،،،<&sol;p>&NewLine;<p>بلادنا تسعنا جميعاً ، وحلول الكثير من قضايانا بين أيدينا ، فقط إن صدقت النوايا ،،،،<&sol;p>&NewLine;<p>رحمة الله على شهداء أحداث كلمة ، وكل شهداء بلادي ،،،<br &sol;>&NewLine;وجنب الله بلادنا الفتن والإحن والمحن ،،،،،<br &sol;>&NewLine;وجنبنا وحفظنا من البلاء والوباء والغلاء ،،،<br &sol;>&NewLine;صديق محمد بشار<br &sol;>&NewLine;١١&sol;٦&sol;٢٠٢٠<&sol;p>&NewLine;