جنوب كردفان والفريق اول ركن شمس الدين كباشي وكباشي القوم
الفريق أول ركن شمس الدين كباشي عضو المجلس العسكري الانتقالي عضو مجلس السيادة تجمعنا به ولاية واحدة جنوب كردفان جبال النوبة هو من شمال الولاية مدينة الدلنج العاصمة العلمية كما الدكتور عبدالله حمدوك رئيس الوزراء ونحن من اقصي الجنوب الجديد مدينة تالودي العاصمة التاريخية لكردفان الكبري وجبال النوبة سعادة كباشي هو دفعة اخينا الكبير عبد المجيد بمدرسة تالودي الجنوبية الابتدائية في مطلع السبعينيات ومن اشهر نظارها الناظر سالم من الكواليب وقمر حسين من تالودي ومحمد خير السيد من الحصاحيصا وعبد العال محمد زين من الدويم ومكي ماريق من ابوجبيهة ووكيل الناظر سيد احمد شرفي من الشمالية نعم بالضبط هى القومية النبيلة التي افقدنا اياها العرقيون والجهويون والقبليون من الذين حكموا وتحكموا شمس الدين الكباشي ولد ونشأ في اسرة جبالية جنوب كردفانية محترمة عرفت بالكرم والشهامة والحضور الاجتماعي وبالذكاء والشطارة ولاتذكر هذه الميزة في المراحل الدراسية وفي بيئة العمل بالقوات المسلحة والاذكر عمنا كباشي خبير الاسلحة وابنه شمس الدين الكباشي والذي يستطيع أن فيه اعدائه كل شئ بالباطل الا الذكاء والشطارة ثم اضاف لها الارث الاجتماعي ومصنع الرجال وعرين الابطال الجيش وكليته الحربية ودوراته الحتمية والعليا اضاف لها العين الحمراء شرارة بالحق وضد الحقارة الفريق أول ركن شمس الدين كباشي حملته الاقدار الالاهية وتصاريف الايام المداولة بين الناس أن يكون جزء من التغيير الذي جرت مقاديره بالبلاد وقد ابلي بلاء حسنا ضمن المنظومة العسكرية والامنية الشريفة التي اسندت الثورة الشعبية الشبابية بسهم الانحياز البارز ولكنه قد تعرض لهجوم ممنهج مزدوج لرماة مرجفين وراجفة لم تقف تصويباتها الطائشة عند شمس الدين بل بلغت الاسرة واستقرت علي بطن والدتنا ووالدته الكريمة التي انجبته واحسنت تربيته ثم قدمته هدية للوطن موشحا بشرف الجندية حاميا للحمي برا وجوا وبحرا بالدم وعزيز الروح فمن منطلق كلكم راع وكل راع مسئول عن رعيته اليوم الفريق أول ركن شمس الدين كباشي ووفده الكريم يجوبون حاضرة الولاية كادقلي وبعض من مدنها للمعايدة والوقوف الميداني علي اوضاع الولاية علي خلفية الاحداث الدموية المؤسفة التي شهدتها وعلي الجهد الكبير الذي بذله وفد القيادة العامة بالتضامن مع لجنة امن الولاية بقيادة واليها المكلف اللواء الركن رشاد اسماعيل للوقوف علي الحقيقة واتخاذ التدابير والاجراءات اللازمة التي تحق الحق وتبطل الباطل وتمنعه حتي لاتقوم له قائمة مجددا سرا كان اوعلانية سعادة شمس الدين تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي كلماته وموجهاته وتعليماته الحازمة والحاسمة لسيولة الاوضاع السياسية والاجتماعية والامنية بالولاية الفعلي منها والذي بفعل فاعل من داخل الولاية ومن مكان قريب واخر بعيد بجسده وحاضرا بروحه الشريرة و بفتنه السياسية والقبلية والاثنية العرقية النتنة أن حضور سعادة شمس الدين قطع شك يمثل المؤسسات وابناء الولاية المنتمين لها حتي لاياتي يوم ما بأن يقول قائل بغرض اين فلان وعلان من احداث زمان وعن الاحداث الاجتماعية الصرفة والاجتماعية السياسية و المسيسة التي باتت تحدث بين الفينات والفينة الاخري بالولاية وتكال بموجبها الاتهامات وتوزع بالحقيقة والباطل مع سبق الاصرار والترصد توزع علي الجميع ولاتستثني احد هذه الأحداث علي حقيقتها المجردة مصدرها الاساسي تردي البيئات الحاضنة بالولاية ومؤثرات والروائح الكريه لمرادم النفايات السياسية القذرة والخطرة بالمركز ومراكز التمرد الثابتة والمتحركة وعن بيئات الولاية التي تتطلب الاصحاح الحاسم والتعقيم اللازم البيئة الاجتماعية والتحديات والمهددات الكامنة والمحيطة بها وفرص العلاج بطرف تدابير السلام الاجتماعي وعقده المتجدد ثم بيئة السلام السياسي محددات وتسويات نهائية ابرزها الترتيبات السياسية والإدارية والعسكرية و الامنية ثم بيئة فرض هيبة الدولة وسلطة القانون دون ادني قدر من التهاون والمحاباة والمجاملة ذلك أن أمر تسييل هيبة الدولة بات أمرا مقصودا لحد ذاته ولمدي عام كامل من عمر التغيير بغرض الاستثمار السياسي في الفوضي وفي تفويض الشرعية الثورية المرنة والممرنة والمارنة اساسا ثم بيئة المصطادون في المياه العكرة والمعكرة بالولاية فهؤلاء طرائق قددا تضمهم حاضنة واحدة من رأسين حاضنة اجتماعية واخري سياسية من مصلحتها المشتركة أن تبقي مياه الاوضاع الاجتماعية والسياسية بالولاية في حالة عكورة دائمة عدوها الأول الكلورة وتشبيب وعرق الكردالة والمجبة وعن المجبة اقول لكم هي عملية يقوم بها صيادو السمك بحجز روافد مجاري المياه عن مصب البركة الرئيسة مع نشل ماء البركة وفي مستوي معين تظهر حقيقة ما في البركة منها الذي يؤكل ويستلذ اكله ومنها يقتل ويزقل واخر يحرر واخر أثر الحياة في العكورة والمياه العكرة حتي اتاه الطين كباشي القومي في ثقافة السادة الصوفية يقصد بها مركز القيم السمحة وساعي بريد تمام مكارم الأخلاق مثل مكاشفي القوم وختمي ومهدي القوم ولسع الكلام يتدافع بسيقان العبارات ومناكب الكلمات وانفاس الحقيقة الحامي بدون كمامات.