
220views
إن فاز الشيطان الديمقراطي أو إبليس الجمهوري فلا عزاء لعالم طنجة جاكرتا سيظلون فى الحالتين كالمستظل من الرمضاء بالنار إلا إذا سطعت طليعة مؤمنة ومستنيرة ومجددة لتكتب تاريخا جديدا يتجاوز حكام الطوائف وأجيال النكبة!
الانتباهة

إن فاز الشيطان الديمقراطي أو إبليس الجمهوري فلا عزاء لعالم طنجة جاكرتا سيظلون فى الحالتين كالمستظل من الرمضاء بالنار إلا إذا سطعت طليعة مؤمنة ومستنيرة ومجددة لتكتب تاريخا جديدا يتجاوز حكام الطوائف وأجيال النكبة!
الانتباهة