1.5k
بالرغم من الفوضى الأمنية التي ضربت البلاد والتي تتحمل الشرطة الجزء الأصغر منها ونجد لها العذر مع التنمر الواقع عليها من بعضا ممن يسمون أنفسهم لجان مقاومة وهم لجان فوضى بما أصبحت عليه شوارعنا من حرق لساتك بلا سبب واعتداء على رجال الشرطة بلا مسوغ قانوني .الا انني ألفت نظر الاخ مدير الشرطة إلى الفوضى التي يمكن حسمها بسهولة ويسر وهي إغلاق الشوارع الرئيسية بالسوق العربي بواسطة الباعة الجائلين ألذين استقروا وسط تساهل شرطة المرور وشرطة السوق فشارع عمارة الذهب مغلق تماما بسيارات الترحال وشارع الحرية مغلق بباعة التسالي والفول وقصب السكر
وهنا نماذج بالصورة اذا لم تتمكن من زيارة الاماكن المذكورة