اثرت الصمت خلال الفترة الماضية، وانا اتلقي التهديد والكذب المفترى والاساءات الشخصية، ليس خوفا، بل ايماناً مني بان الوظائف العامة لها ثمنها، وانا أعمل في هيئة علماء السودان، الى جانب عملي بالصحافة منذ اكثر من عشرين عاما، واليوم بعد صمت طويل، أخرج ﻻ ﻻرد الصاع صاعين من الشتائم وفضح من يتهمونني، وانما ﻻبين الحقائق للقاصي والداني، و لكل الاخوه والأخوات خاصه بعض من اهلى قبيله النجيمنق الاما بجبال النوبة، وعلى امتداد ارض وطنا السودان الحبيب وخارجه، الذين شتمونى وسخروا منى ووصفونى بعضو هيئه علماء السلطان بدلا من هيئه علماء السودان، وبانى من مرتادى موائد الحكام، ومن الذين اكلوا اموال الشعب السودانى بالباطل، عبر هذه الهيئه المفترى عليها، اقول لهم الله يسامحكم، وكل هذه الصفات انا بري منها براءه الذئب من دم ابن يعقوب، ولسنا من علماء السلطان، مواقفى مشهودة بالبهيئة، وكنت اجاهر بالمناصحه للبشير، وخاصة فيما بقضايا الحرب وغيرها، وتعرضت لمحاولات التصفية الجسدية وخاصة فى وطنى الصغير مدينة الدلنج، عندما اعترضت على تصرفات المحافظ انذاك، الذى كان قد حول بعض اموال الزكاة لمنفعته الخاصة، وعقدت لى محكمه عسكريه بموجب قانون الطوارى، وكان بمقدور المحكمه ان تحكمنى بالاعدام رميا بالرصاص حسب التهمة التى وجهت لى من النيابة، بالتخابر مع الحركه الشعبيه ضد الامن الوطنى بولاية جنوب كردفان، وتدخل مدير أمن المحافظة، المقدم بلول ونائبه الملازم يوسف، والامير نبيل سعيد أمين الموتمر الوطنى بالمحافظة، وفرد الامن عادل وطلبولى العفو من المحافظ، واطلقوا سراحى بعد ان وجه لى جملة من الشتائم ووصفنى بالحمار، واحتسبت ذلك لوجه الله، وتم ابعادى من الدلنج بتوجيهات من المحافظ، ومع ذلك لم اتوقف عن امر الدعوة الى الله، من أجل تحقيق السلام بجبال النوبة، وكتبت مئات الاخبار والمناشدات، وغيرها من المقالات عبر الصحف، خاصه عبر صحيفه الوان، دعوه للحق والخير والجمال برعايه خاصه من الاستاذ حسين خوجلى حفظه الله ورعاه ولولا الوان والمجهر الان لما عرف الشعب السودانى والعالم اجمع قضيه جبال النوبه بهذا القلم الذى لا املك غيره ويشهد الله على ماقلت وافوض امرى لله واهدى هذه الصوره وهى نموزج من عملى في سبيل نشر الثقافه الاسلاميه بجبال النوبه ولا نعرف ثقافه المريسه من سميتموها انتم واباوكم ايها الشعب العربى فى السودان وحسبنا الله ونعم الوكيل نحن اهل جبال النوبه فى وطنا السودان الذى كتبنا باسمه ورطنا اللهم انى قد بلغت اللهم فاشهد وانت خير الشاهدين والله من وراء القصد (كنده غبوش الامام) عضوهيئه علماء السودان الفقير لله.
اثرت الصمت خلال الفترة الماضية، وانا اتلقي التهديد والكذب المفترى والاساءات الشخصية، ليس خوفا، بل ايماناً مني بان الوظائف العامة لها ثمنها، وانا أعمل في هيئة علماء السودان، الى جانب عملي بالصحافة منذ اكثر من عشرين عاما، واليوم بعد صمت طويل، أخرج ﻻ ﻻرد الصاع صاعين من الشتائم وفضح من يتهمونني، وانما ﻻبين الحقائق للقاصي والداني، و لكل الاخوه والأخوات خاصه بعض من اهلى قبيله النجيمنق الاما بجبال النوبة، وعلى امتداد ارض وطنا السودان الحبيب وخارجه، الذين شتمونى وسخروا منى ووصفونى بعضو هيئه علماء السلطان بدلا من هيئه علماء السودان، وبانى من مرتادى موائد الحكام، ومن الذين اكلوا اموال الشعب السودانى بالباطل، عبر هذه الهيئه المفترى عليها، اقول لهم الله يسامحكم، وكل هذه الصفات انا بري منها براءه الذئب من دم ابن يعقوب، ولسنا من علماء السلطان، مواقفى مشهودة بالبهيئة، وكنت اجاهر بالمناصحه للبشير، وخاصة فيما بقضايا الحرب وغيرها، وتعرضت لمحاولات التصفية الجسدية وخاصة فى وطنى الصغير مدينة الدلنج، عندما اعترضت على تصرفات المحافظ انذاك، الذى كان قد حول بعض اموال الزكاة لمنفعته الخاصة، وعقدت لى محكمه عسكريه بموجب قانون الطوارى، وكان بمقدور المحكمه ان تحكمنى بالاعدام رميا بالرصاص حسب التهمة التى وجهت لى من النيابة، بالتخابر مع الحركه الشعبيه ضد الامن الوطنى بولاية جنوب كردفان، وتدخل مدير أمن المحافظة، المقدم بلول ونائبه الملازم يوسف، والامير نبيل سعيد أمين الموتمر الوطنى بالمحافظة، وفرد الامن عادل وطلبولى العفو من المحافظ، واطلقوا سراحى بعد ان وجه لى جملة من الشتائم ووصفنى بالحمار، واحتسبت ذلك لوجه الله، وتم ابعادى من الدلنج بتوجيهات من المحافظ، ومع ذلك لم اتوقف عن امر الدعوة الى الله، من أجل تحقيق السلام بجبال النوبة، وكتبت مئات الاخبار والمناشدات، وغيرها من المقالات عبر الصحف، خاصه عبر صحيفه الوان، دعوه للحق والخير والجمال برعايه خاصه من الاستاذ حسين خوجلى حفظه الله ورعاه ولولا الوان والمجهر الان لما عرف الشعب السودانى والعالم اجمع قضيه جبال النوبه بهذا القلم الذى لا املك غيره ويشهد الله على ماقلت وافوض امرى لله واهدى هذه الصوره وهى نموزج من عملى في سبيل نشر الثقافه الاسلاميه بجبال النوبه ولا نعرف ثقافه المريسه من سميتموها انتم واباوكم ايها الشعب العربى فى السودان وحسبنا الله ونعم الوكيل نحن اهل جبال النوبه فى وطنا السودان الذى كتبنا باسمه ورطنا اللهم انى قد بلغت اللهم فاشهد وانت خير الشاهدين والله من وراء القصد (كنده غبوش الامام) عضوهيئه علماء السودان الفقير لله.