2.1kviews
قلل نائب رئيس حركة الإصلاح الآن حسن عثمان رزق من قيمة التطبيع مع إسرائيل وأكد على أن كل الدول التي طبعت مع إسرائيل لم تحقق أية مكاسب اقتصادية بل كان التطبيع وبالاً على بعض هذه الدول. وعاب على الوفد الحكومي الذهاب للتفاوض لأجل رفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وبحث مسألة التطبيع. وقال خلال حديثه لبرنامج الحركة السياسية فى اسبوع بقناة أمدرمان: (من يهن يسهل الهوان عليه). مؤكداً بأن العالم الغربي لايحترم إلا الأقوياء. وأشار إلى تفاوض حركة طالبان التي كانت تصنفها أمريكا على أنها منظمة إرهابية ولكنها استطاعت أن تفرض شروطها على المفاوض الأمريكي بل وأكدت على إسلامية دولة أفغانستان. وأضاف ان مناهضته للتطبيع تنطلق من منطلقات عقدية ودينية وقال الدين أهم عندي من الوطن والمواجهة مع اليهود حتمية
حسن عثمان رزق انت لا تفقه في سياسة ولا في اقتصاد وليس لديك منطق او حتى فكر . اولا: تحقيق مكاسب اقتصادية لاي دولة حتى دول لها وزنها العالمي مثل الصين وروسيا لا يمكنها تحقيق اي مكاسب اقتصادية بمعزل عن الاقتصاد الدولي وفي ظل عقوبات اقتصادية عالمية مفروضة عليها وحال ايران يغني عن كل سؤال .ثانيا: من الغباء مقارنة السودان بالطالبان او وضعنا بوضعهم. الطالبان مجني عليهم ويريدون تحرير بلادهم من احتلال ووصاية دولية ونحن , بسبب غباء الكيزان وعماء بصيرتهم, جناة او على الاقل شركاء في الجرم الذي ارتكبه الارهابيين في حق ضحايا تفجير السفارات الامريكية وغيرها. اي شروط يريد السودان فرضها على من وباي منطق وباي قوة وحيلة؟ نحن بفضل الكيزان وغباء مثلك ممن لايفقهون في ائ شئ وصمتوا 30 عام لينطقو الان هذاء دولة تعيش من المعونات و تتسول عالميا لتاكل وتشرب وتتعالج .اي شروط يمكن لمتسول فرضها على مانح المساعدة؟واي عقيدة لك واي عقيدة دينية, ايا كانت, تبيح الارهاب وقتل لابرياء وسفك الدماء يا غبي؟