اشار مراقبون الي ان تمرد بعض عناصر هيئة العمليات بجهاز المخابرات علي مااثاره من اسف الاانه انطوى علي اصرار كبير للتوحد وتماسك مكونات المرحلة الانتقالية واذاب الجفوة النفسية مابين العسكر والمدنيين ووجه الانتباه نحو ضرورة التوحد من اجل الحفاظ علي مكاسب الثورة وربما كشف عن امتدادات الدولة العميقة وقوى الردة التي تحاول اجهاض الثورة وقطع الطريق امام نهضة البلاد وتطورها وامنها واستقرارها